Thursday, September 1, 2011

صديق


سمعنى فى صمتى
رأى خلف ضحكتى دموعى
قرأ الكلمات بداخلى قبل ان يسمعها
ابتسامته الهادئة هى مبعث املى
كان لى دوما كالماء والهواء
...
كم ساندنى فى حياتى
وكان لى دوما الناصح الامين

عشقت نقده لما اكتبه ووصفه الدائم له :
" بتكتبى كأنك بتقرينى "
...
افتقد رد فعله على مشاكلى قائلا :
هتفضلى طول عمرك مجنونة
...
افتقد صديق .. صدقنى القول والفعل
.....
وفاء