نقول كمان

الحاجات اللى بتتعمل من غير نفس مالهاش طعم ولا معنى .. وممكن تخلى اللى بتعملها عشانه يكره الحاجة دى بكل سهولة

بلاش مجاملات فى الاهتمامات .. بلاش تزييف للواقع

الدنيا ابسط من كده والله

انا بحب اعمل كذا معاكى .. اوك نعمله سوا

لا كذا بيضايقنى .. خلاص تمام هعمله وقت تانى

بس .. بالسهولة دى

لكن نعمله الحاجة بملل وزهق .. يبقى ايه لازمتها !!! غير تحسس اللى بتشاركه انه عالة عليك

وانك كتر خيرك جاى على نفسك وبتعمل كذا عشانه

بسطوا الايام شوية عشان تعدى

الدنيا ماتستاهلش والله

سلامات

سافرت خلاص

ومعاها كل تفاصيل حياتى .. بحب ايه وبكره ايه ومحتاجة ايه وليه وامتى وازاى هعمله ..كتير بتخمن من غير ما تسأل 

و دايما بتطلع صح

بس سابتلى ذكريات كتيييييييير .. هيا اللى مصبرانى على الدنيا

 انا زعلانة انها مشيت .. بس مبسوطة انها فى مكان احسن من مصر .. على الاقل حققت جزء من احلامها

زعلانة كمان ان محدش يعرفنى غيرها .. محدش يعرف تفاصيلى غيرها .. ومعنديش مرارة ولا طاقة اشرح اسباب مترتبة على مواقف وحكايات كتيرة وصلتنى ان رأيى فى كذا كذا يكون بالشكل ده .. هيا تعرف كل ده وكانت بتفهم على طول من غير شرح

 كانت بتقدر قلقى وخوفى عليها وبتحترمه .. ماكنش بيضايقها ابدا ولا تحسه تدخل فى حياتها .. فا كانت دايما بتطمنى .. وكنت بطمن

وحشتنى اوى برغم اننا بنتكلم كل يوم .. بس الكلام من غير وجود الى بنحبهم بارد وبيوجع اكتر ما بيداوى

أى كلام

ساعات بيكون افضل رد على السفيه الصمت 

.. بس الصمت بيتعبك لما يكون حد قريب او كان قريب لقلبك 

.. وتبقى عايز تناقشه وتفهمه 
او حتى تفتح دماغه وتطلع الزبالة اللى فيه

ساعتها بيكون البعد عنه اسلم قرار .. و اصعب قرار 

حقيقة

عن ناس جميلة مهما كانت زعلانة منك .. لما تشوفك فى مشكلة
تقف جنبك للاخر
ربنا ما يحرمنى منهم 

زف الشهيد

قال  :  يوم ما سوف يقال مات احمد .. فهلا تتعظ يا أحمد

...

واليوم نقول مات احمد .. ونحن نتعظ بموتك 

 لا حزن عليك .. فأنت الشهيد .. واليوم زفافك

هنيئا لك الجنة

وهنيئا لأب رباك .. و أم تصبر على الدنيا حتى تلقاك

 ...

كم يتضاءل حجمنا حين لا نبصر النور الا بوفاة صاحبه 

 رحل الشاب الخلوق البشوش

وترك اجمل الزكريات للاهل والاصحاب .. كم نفخر بك يا احمد

... 

 

أحمد عبد العزيز .. 29/10/2013  .. سوريا

وقاحة

ما افشل الحوار مع اشخاص يجعلون النقاش مثل حقل الغام 

.. 

واذا اصابتهم الشظايا 

..

عاتبوك على قسوة كلماتك فى الرد على الغامهم البريئة

...

وفاء

حالة قرف غير معتادة

ساعات كده الواحد غصب عنه بيتعلق بالناس فى حياته 

وغصب عنه بيتوجع لهم .. وبيتأثر بفرحهم و زعلهم و مصايبهم

بس اول ما تلومهم على حاجة .. بحكم العشرة يعنى .. تبقى انسان رجعى .. متخلف .. لا تحترم الحريات

طب والله العظيم غصب عنى 

مفتقدة احساسك بغيرك

مفقتدة احترامى ليك .. اه والله .. مفتقدة احترامى ليك  

ماينفعش تستغنى عن مبادءك .. و تستغرب لما الناس يستغنوا عنك .. و كمان تتهمهم بالتسلط

ماينفعش تتجرد من كل حاجة جميلة عرفناها عنك  .. وتستغرب لما الناس تبعد

ماينفعش تعيش فى دور الحيوان .. و تزعل لما الناس تعاملك زى الكلب الجربان

 انا قرفانة .. واعترف 

...

وفاء

...

إلهى انت تعلم كيف حالى

فهل يا سيدى فرج قريب

...

فقدان شهية للحياه

عن عمر عيشته كأنه يوم

ويوم يعدى كأنه عمر 

ويخلص اليوم كأن عمرك انتهى

تعدى بسرعة شريط حياتك بفرحه وزعله 

تضحك شوية وتبوز شويتين

و لما تدرك انك بتودع الحياه دى 

لازم تقول سبحان من يدبر لنا جميع امورنا

صراع

صراع تاريخى بين قلب وعقل نادرا ما يختلفان 

قلب يرى الحياه بمنظوره الهادىء .. القادر على تحمل صعاب الحياه بابتسامة أمل

وعقل يرى إستحالة تحمل الاهانة وإن اختلطت بالحب والأمل 

هنيئا لك يا عقل ان استطعت تحمل انكسار هذا القلب المتمرد

وهنيئا لك يا قلب ان استطعت تحويل هذه العثرة الى فرحة

...

وفاء

عن متعة الزكريات نتحدث

من نعم ربنا عليك انك قادر تعبر عن اللى حاسس بيه 

اد ايه صعب تكون مخنوق .. ومش قادر تحكى 

او فرحان .. ومش عارف توصف 

لو بتعرف تكتب او ترسم .. سجل لحظاتك الخاصة 

هتفرح اوى وانت بتشوفها  بعد سنين

حتى لو كانت حزينة .. الحزن بيطلع اجمل مافينا

انا مستمتعة بقراءة الماضى 

:) 

 ...

وفاء

كل سنة وانتى مصر

كل سنة عندك حكومة خايبة مش عارفة تتعامل مع الازمات
 كل سنة فيه مرض بيدمر صحة ولادك
كل سنة فيه حوادث بتنزف من قلبنا
كل سنة فيه جيل بيتولد فى الضلمة
ونفسه يعيش فى النور
....

كل سنة واحنا بندافع عن حقوقنا

كل سنة والحقوق لسه ضايعة

كل سنة واحنا شايلين همومك
و كل سنة انتى اكبر همومنا

كل سنة و انا عندى امل فيكى
كل سنة وانتى غالية عليا زى ما انتى
كل سنة وانا بحبك يا مصر

....

وفاء

هكذا ربانى ابى

أنا ابنة لرجل لم يراقب ابنته ابدا

لم يمنع عنها شىء وتركها تجرب ما تريد

اغمض عينيه وتركها تمضى فى حياتها

ولكنه قبل هذا 

علمها

ان الله يراقبها

فى كل قول و فعل و فكرة

...

وفاء

حدث ويحدث بالفعل

ساعات كده لما باكون مخنوقة 

باخدنى واتمشى معايا

واسمع اى حاجة بحبها

واجيبلى ايس كريم 

و اتكلم معايا

واسمعنى

واضحك كمان

...

ولو زعلانة

 باخدنى ف حضنى

واطبطب عليا

واعمل اى حاجة تفرحنى

...

انا بعرف اصالحنى

عشان انا فاهمانى كويس

وعشان انا اقرب حد ليا

☺

...

وفاء 

قهوتى

قهوتى  
♥

كم اعشقها 

برائحتها يتبدل مزاجى الى احسن حال 

ما اجمل مرارها 

فيه من المتعة ما يعجز البشر عن صنعه بمرارهم

 ادمنتها فصرت استمتع بالكتابة لها 

كأنها تقرأنى
 فتصير أجمل

...

وفاء

أبى

هو يرانى

طفلة مدللة .. يعرف كيف يسعدها

ومراهقة متمردة .. يحاول أن يحتويها

وشابة ناضجة .. يناقشها ويسمع رأيها

..

هذا هو أبى الذى اختصرت كل معانى الحياه فى اسمه

كم هى شاقة مهمة زوجى فى المستقبل يا أبى 

كيف سيفعل كل هذا ليكون فى نظرى رجلا

!!!!!

...

وفاء

أبى

  
اعرف انه يتحمل الكثير من التعب والقلق والالم

و لكن حين يرانا سعداء .. يبتسم

كم هى جميلة ابتسامة الرضا على وجه ابى 

هى كافية لمحو كل احزان عالمى الصغير
اللهم ادمها علينا

...

وفاء

سأعود لنفسى

ويبقى الصمت هو الجواب الاعلى صوتا 

على الاسئلة الاكثر استفزازا 

...

وفاء

هكذا ربانى أبى

 

لن يستوعب الطفل ما يسمع عن مكارم الاخلاق

 حتى يرى تجسيدا لها فى سلوكيات الكبار 

 فلا تلقن طفلك الاخلاق بالكلمات 

 ولكن تصرف و اتركه يراقبك

.....

وفاء

تخاريف

حاجة وحشة اوى انك تربط فرحتك وراحة بالك بحد

هكذا ربانى ابى

عند اى اختيار .. مهما كان بسيط

يوضح لى جميع الاتجاهات ويتركنى

فإن احترت .. وجهنى

و إن اخطأت .. قومنى

وإن اخترت .. ساندنى

 ولكنه ابدا لم يجبرنى او يهمش رأيى او يسفه من تفكيرى

فتعلمت كيف اختار .. و حين اختار فأنا مسئولة عن اختيارى 

...

وفاء 

2011

باقى فيكى كام ساعة يا 2011 ॥ سنة عبرنا فيها عن رأينا و عرفنا معنى الثورة و وحسينا بالكرامة ॥ و اتضحك علينا ॥ وفهمنا غلطنا .. وعيشنا حزن على شهداء عمرنا ماعرفناهم .. وبانت ناس كتير على حقيقتهم .. و جات حاجة افتكرناها حرية طلعت خيبة قوية .. شكرا 2011 بكل مساوءك .. اتعلمت فيكى كتير .. ان شاء الله ف 2012 ثوار احرار و هنكمل المشوار

كلمتين بس

بعد ما صدق الاصحاب صابه الخرس
معقول ف يوم هنتسول شوية ونس
!!!

صديق

سمعنى فى صمتى
رأى خلف ضحكتى دموعى
قرأ الكلمات بداخلى قبل ان يسمعها
ابتسامته الهادئة هى مبعث املى
كان لى دوما كالماء والهواء
...
كم ساندنى فى حياتى
وكان لى دوما الناصح الامين
☺
عشقت نقده لما اكتبه ووصفه الدائم له :
" بتكتبى كأنك بتقرينى "
...
افتقد رد فعله على مشاكلى قائلا :
هتفضلى طول عمرك مجنونة
...
افتقد صديق .. صدقنى القول والفعل
.....
وفاء

Egypt

حمد لله على السلامة يا مصر